كتاب الأوامر الطاقية نيوتن الكونديسي pdf.. كيف تستخدم قوة عقلك الباطن في تحقيق الثروة؟

في عالمٍ تسوده مفاهيم الكدح كسبيل وحيد للثراء، يطرح كتاب “نيوتن الكونديسي” الأوامر الطاقية لجذب المال والثراء، رؤيةً ثوريةً تُعيد تشكيل علاقتنا بالمال من جذورها، إن الثروة ليست مجرد حصادٍ لجهدٍ عضليٍّ أو ساعات عملٍ طويلة، بل هي انعكاسٌ لقناعةٍ عميقةٍ تستقر في أعماق العقل الباطن، لتصبح قوةً دافعةً تحوِّل الأحلام إلى واقع ملموس.

إقرأ أيضًا:-

كتاب نيوتن الكونديسي للثراء كامل: كيف تُحَوَّلَ الدعاء من أمنية عابرة إلى واقع ملموس
قانون تسلا Tesla 369 للجذب.. فك شفرة الكون لتحقيق الثراء (كيف أفعل قانون الجذب 369)

تحميل كتاب الأوامر الطاقية نيوتن الكونديسي pdf لجذب المال والثراء
كتاب نيوتن الكونديسي: يستطيع الفقير أن يصبح مليونير عبر توكيدات وذبذبات الثراء الكونية؟

تحميل كتاب الأوامر الطاقية كتاب نيوتن الكونديسي مجانا

فكما يروي الكاتب نيوتن الكونديسي ، عن مسؤولٍ تنفيذيٍ حقق ثروةً هائلةً وهو يستمتع برحلة بحرية، فإن السر يكمن في إقناع الذات بالاستحقاق، واختراق القيود الذهنية التي تجعل البعض يعيش في دائرة الفقر رغم امتلاكهم المهارات.

ليس الأمر مجرد ترداد كلماتٍ إيجابيةٍ فارغة، بل هو فنُّ زرع بذور الثقة في تربة العقل الباطن، لتنمو وتُثمر ظروفًا ملائمةً للغنى، هنا يُظهر الكتاب كيف تُصبح كلمات مثل “ثراء” و”نجاح” أدواتٍ سحريةً تُحفِّز الطاقة الكامنة في داخلنا، وتفتح أبوابًا لفرصٍ لم نكن لنراها بعيون التشكك والخوف، فالعقل الباطن كمرآةٍ عاكسة: إن أخبرته بأنك تستحق الوفرة، سيُعيد إليك حياتك مُزيَّنةً بكل ما يتوافق مع هذا الإيمان.

لكن الطريق إلى الثراء ليس خاليًا من العقبات؛ فأعداؤه الحقيقيون هم الحسدُ والقلقُ والحديثُ السلبيُّ الذي يُوقّع شيكاتٍ على بياضٍ من الخسارة، يُحذِّر الكتاب من أن انتقاد الأثرياء أو التشكيك في نواياهم يُغذي الفقر الداخلي، بينما تبني الثروةُ نفسَها على فرحٍ حقيقيٍّ بوفرة الآخرين، وإيمانٍ لا يتزعزع بأن الكون قادرٌ على منح الجميع دون استثناء.

فكما ينام المرءُ وهو يهمس بكلمة “ثراء”، ليستيقظ على خطواتٍ ثابتةٍ نحو تحقيقها، فإن تحرير العقل من الأفكار المُعسرة هو أول خطوةٍ في رحلة الاغتناء التي لا تعرف حدودًا.

كيف تستخدم قوة عقلك الباطن في تحقيق الثروة ؟

إذا كنت تواجه صعوبات مالية ، وإذا كنت تسعى لتحقيق أهدافك ، فإن ذلك يعنى أنك لم تقنع عقلك الباطن بأنه سيكون لديك الكثير من الجهد والوقت الفائضين، إنك تعرف أشخاصاً يعملون ساعات قليلة كل أسبوع ، ومع ذلك يحصلون على أموال طائلة، إنهم لا يكافحون ولا يكدحون، لا تصدق مقولة إن الثروة لا تتحقق إلا بالعرق والجهد ، إن الأمر ليس بهذه الطريقة ، إن أفضل وسيلة هي تلك التي لا تبذل فيها أي مجهود ، افعل الشيء الذي تحب أن تفعله وافعله للاستمتاع به وبغرض تحقيق الإثارة لنفسك.

أعرف مسئولاً تنفيذياً في مدينة ” لوس أنجلوس ” يصل راتبه إلى عشرات الآلاف الدولارات سنوياً ، وقد قام هذا المسئول برحلة بحرية استغرقت تسعة أشهر لمشاهدة الأماكن الجميلة في العالم ، وأخبرني هذا المسئول بأنه نجح في إقناع عقله الباطن أنه يستحق هذه الأموال الكثيرة .

وقال لى إن في المؤسسة التي يعمل بها أناساً يحصلون على عشر ما يكسبه بالرغم من أنهم يعرفون أكثر منه في مجال العمل ولديهم مهارة أفضل منه، ولكن ليس لديهم الطموح أو الأفكار المبدعة ولم يكن لديهم الاهتمام بعجائب ومعجزات العقل الباطن .

الثروة مصدرها العقل

إن الثروة – ببساطة – هي اقتناع الفرد الراسخ بقدرة العقل الباطن، ولن تصبح مليونيراً بمجرد قولك : ” أنا مليونير ” .. سوف تحصل على الثروة فعليا من خلال ترسيخ فكرة الثروة والرخاء داخل عقلك .

وسائل الدعم الخفية لديك

إن المشكلة التي تواجه أغلب الناس هي أنهم ليس لديهم وسائل دعم خفية، عندما يحدث تدهور في أحوال التجارة وانخفاض في الأسهم أو حدوث خسارة في الاستثمارات ، يظهر اليأس على وجوه الناس ، والسبب وراء هذا النوع من القلق النفسي هو أن هؤلاء الناس لا يعرفون كيف يستغلون قوى العقل الباطن ولا يعرفون شيئا عن المعين الذي لا ينضب من القوة بداخله.

يجد الشخص الذي يتسم عقله بالضحالة والفقر نفسه في ظروف يحيطها الفقر، بينما يجد الشخص الآخر الذي يكون عقله مليئاً بأفكار الغنى والثروة نفسه محاطاً بكل شيء يحتاجه ، فلم يكن مخططاً من الأصل أن يحيا هذا الرجل حياة الفقر والعوز، بإمكانك أن تحصل على الثروة وكل شيء تحتاجه والكثير من الجهد الذي توفره ، إن في كلماتك القوة الكافية لتطهير عقلك من الأفكار الخاطئة وغرس الأفكار الصحيحة مكانها .

الطريقة النموذجية لبناء الوعى بالثروة

لعلك تقول وأنت تقرأ هذا الفصل: ” إننى في حاجة إلى الثروة والنجاح ” ،وإليك ما يجب أن تفعله : ردد لنفسك لمدة خمس دقائق، ثلاث أو أربع مرات يومياً كلمات ” ثروة – نجاح ” فإن لهذه الكلمات قوة هائلة ، وهي تمثل القوة الداخلية لعقلك الباطن .

اربط عقلك بهذه القوة الجوهرية التي بداخلك وعندئذ سوف تظهر في حياتك الظروف والأحوال الملائمة لطبيعتها، فأنت لا تقول : ” إنني غنى ” ، إنك تمتلك قوى حقيقية كامنة بداخلك، ولن يواجه عقلك أي صراع عندما تقول كلمة ” ثروة ” ، وعلاوة على ذلك ، فإن الشعور بالغني سوف يتفجر بداخلك طالما ظلت فكرة الثروة تدور في عقلك .

إن الشعور بالغنى يولد الغنى ، ضع هذا في حسبانك طوال الوقت ، فعقلك الباطن يشبه بنكاً أو مؤسسة مالية عالمية وهو يجعل ما تودعه بداخله ينمو ويكبر سواء كانت الفكرة تتعلق بالغنى أو الفقر ، لذا عليك أن تختار الغنى.

ما السبب وراء فشل التأكيد على تحقيق الثروة ؟

تحدثت إلى العديد من الأشخاص خلال الخمسة والثلاثين عاماً الماضية ، والذين كانت الشكوى المعتادة لكل منهم هي: ” لقد قلت الأسابيع وشهور عبارة ” إننى غنى وأتمتع بالرفاهية “، ولكن لم يحدث شيء “، ولقد اكتشفت أن هؤلاء الأشخاص عندما قالوا تلك العبارة كان لديهم شعور داخلي بأنهم يكذبون على أنفسهم .

قال لي رجل: ” إنني أكدت وأكدت كثيرا لنفسي أنني أتمتع بالرفاهية ، حتى شعرت بالتعب والملل، والوضع الآن أسوأ ، وإنني أعلم أنه عندما قلت هذا الكلام لم يكن عن صدق ويقين ” ، لقد رفض عقله الواعي ما قاله وأكده لنفسه ، بل لقد ظهر له نقيض ما كان قد أكد عليه وتيقن من حدوثه.

إن يقينك وتأكيدك ينجح عندما يكون محدداً ، ولا يسبب أي صراع أو جدال عقلى ، ومن هنا ، فإن ما قاله وكرره هذا الرجل جعل الأمورأسوأ لأن قوله أوحى بعوزه واحتياجه، إن عقلك الباطن يقبل ما تشعر حقيقة بصدقه وليس مجرد كلمات أو أقوال لا قيمة لها ، إن الفكرة أو الاعتقاد المهيمن هو الذي يقبله العقل الباطن دائماً .

كيف تتجنب الصراع العقلى؟

إليك الطريقة النموذجية والمثالية للتغلب على هذا الصراع وخاصة لهؤلاء الأشخاص الذين لديهم ذلك العائق ، ردد هذه العبارة العملية مراراً وتكراراً وبخاصة قبل النوم: ” بالليل والنهار ، أتنعم بكل شيء أرغبه “، وهذا التأكيد من جانبك لن يثير أى جدال لأنه لا يتعارض ولا يناقض انطباع عقلك الباطن بشأن الافتقار المالي .

لقد اقترحت على أحد رجال الأعمال الذي كان قلقاً جداً بسبب انخفاض مبيعاته وموارده المالية أن يجلس في مكتبه هادئاً ويكرر العبارة التالية مرارا : ” إن مبيعاتي تتحسن كل يوم ” ، وقد دفعت هذه العبارة العقل الباطن والعقل الواعي إلى التعاون والتداؤب مما كان له نتائج طيبة.

لا توقع شيكات على بياض

عندما تقول عبارات مثل : ” ليس هناك ما يكفى ” ، ” يوجد عجز ” ، ” سأفقد البيت لأننى لا أستطيع تحمل تكاليف إيجاره ” إلخ ، فإنك بذلك تكون كمن يوقع شيكات على بياض ، إذا كان الخوف يملؤك تجاه المستقبل ، فإنك تكتب أيضاً شيكاً على بياض وتجلب الظروف السلبية تجاهك ، إن عقلك الباطن يأخذ مخاوفك وأقوالك السلبية بصفتها مطلبا لك ويشرع بطريقته الخاصة في وضع العراقيل والتأخير والعوز في حياتك .

عقلك الباطن يمنحك فائدة مضاعفة

إن الشعور بالثراء يجلب المزيد من الثورة ، والشعور بالفقر والعوز ، يجلب المزيد من الفقر والعوز، فعقلك الباطن يضخم وينمى أي شيء تودعه في داخله ، لذا عليك أن تودع في عقلك الباطن أفكار الرفاعية والنجاح والغنى عندما تصحو من نومك كل صباح ، املأ عقلك بهذه المفاهيم ، واشغل عقلك الباطن بها بقدر ما تستطيع ، وسوف تجد هذه الأفكار البناءة طريقها إلى بنك عقلك الباطن ، ومن ثم تجلب لك الغنى والرفاهية.

لماذا لم يحدث شيء ؟

أستطيع أن أسمعك وأنت تقول :” آه ، إنني فعلت ذلك ولم يحدث شيء” ، إنك لم تحصل على النتائج المنتظرة لأن أفكار الخوف غمرتك بعد عشر دقائق واستطاعت هذه الأفكار أن تحيد الأفكار الجيدة التي كنت قد أكدت عليها ، عندما تضع بذرة في التربة ، فإنك تدعها لكي تكون الجذر وتنمو .

النفرض على سبيل المثال ، أنك سوف تقول : ” إنني لن أكون قادراً على دفع الدين ” ، قبل أن تكمل هذه العبارة ، فكر في جملة أخرى أكثر إيجابية وبناءة مثل ” سوف أوفق في كل المساعي .

المصدر الحقيقي للثروة

إن عقلك الباطن لا ينفد أبداً من الأفكار ، فبداخله يوجد عدد لانهائي من الأفكار على استعداد للتدفق إلى عقلك الواعي والتي تتحول بطرق كثيرة إلى نقود في جيبك ، وسوف تستمر هذه العملية داخل عقلك بصرف النظر عن انخفاض أو ارتفاع أسعار الأسهم المالية أو انخفاض قيمة الدولار أو الجنيه الاسترليني.

إن ثروتك لا تعتمد مطلقاً على أسعار الأسهم والسندات أو الأموال التي في البنوك ، فهذه الأشياء هي في الواقع رموز – ضرورية ومفيدة – لكنها مجرد رموز .

والنقطة التي أود تأكيدها هي أنك إذا أقنعت عقلك الباطن بأن الثروة هي ملك لك وأن ذلك شيء عادي في حياتك ، سوف تحصل عليها دائما وبشكل لا يمكن تجنبه بصرف النظر عن الشكل الذي تتخذه تلك الثروة .

الاقتصاد في إنفاق المال وسببه الحقيقي

هناك أناس يزعمون أنهم يحاولون الاقتصاد في إنفاق أموالهم ، ويبدو أنهم يصارعون صراعاً كبيرا لكى يوفوا باحتياجاتهم، هل استمعت إلى حوارهم ؟ في أغلب الأحيان يمضى حوارهم بهذا الشكل : فهم دائماً يدينون هؤلاء الذين نجحوا في الحياة ووصلوا لأعلى المناصب وتفوقوا على الجميع ، وربما يقولون عبارات مثل : ” أوه ، هذا الشخص يمارس الابتزاز والخداع .

لهذا السبب ، تجدهم في عوز وفقر ، فهم يدينون الشيء الذي يرغبون فيه ويريدونه ، ويتكلمون منتقدين زملاء هم الأكثر ثراء ، لأنهم يحقدون وينظرون لما فى أيدى غيرهم من النعم ، وأسرع وسيلة لجلب الثروة وتحقيق طموحاتك هي أن تنتقد الآخرين وتدين هؤلاء الأشخاص الذين هم أكثر ثراء منك .

حجر عثرة شائع في طريق الثراء

هناك شعور واحد هو السبب في قلة الثروات في حياة العديدين ويعرف أغلب الناس هذا الأمر بأصعب الطرق ، إنه الحسد ، على سبيل المثال ، إذا رأيت منافساً لك وهو يودع مبالغ ضخمة في البنك، وأنت معك مبلغ ضئيل ستودعه البنك ، فهل سيجعلك هذا تشعر بالحسد ؟ ووسيلة التغلب على هذا الشعور هي أن تقول لنفسك : ” أليس ذلك رائعاً ! إنني أبتهج لثراء هذا الرجل ، إنني أتمنى له مزيداً من الثراء والرفاهية.

عندما يكون الحسد هو الفكرة المسيطرة في عقل المرء فإن هذا الأمر يصبح مدمراً لأنه يضعك في وضع سلبي مما يؤدى إلى ابتعاد الثروة والرفاهية عنك بدلاً من تدفقهما إليك ، فإذا ما شعرت يوماً بالضيق أو الحقد تجاه شخص ثرى يتمتع بالرفاهية ، عليك أن تعلن على الفور أنك تتمنى أن تزيد ثروته أكثر وأكثر ، فهذا من شأنه أن يحيد من الأفكار السلبية التي تراودك ، ويجعل الثروة والرفاهية تتدفق إليك من خلال قانون عقلك الباطن.

التخلص من العائق الذهني للوصول إلى الثروة

إذا كان ينتابك القلق تجاه شخص ما وتنتقده لأنك تشك أنه يجمع أمواله بطريقة غير شريفة ، فعليك أن توقف هذا القلق ، فإذا كان شكك في محله فأنت تعلم أن مثل هذا الشخص يستخدم قانون العقل بطريقة سلبية ، وسوف يتولى قانون العقل عقاب هذا الشخص ، احرص على عدم انتقاده للأسباب السابق الإشارة إليها ، وتذكر : أن العقبة في طريق الثراء تقبع في عقلك ، ويمكنك أن تدمر تلك العقبة العقلية من خلال حسن الظن بكل شخص .

اخلد للنوم وازدد ثراء

عندما تذهب للنوم ليلا، عليك ممارسة الطريقة التالية: كرر كلمة ثراء ” بهدوء وسهولة وإحساس عال ، افعل ذلك مرارا وتكرارا ، رددها مثل تهويدة قبل النوم ، ردد هذه الكلمة عدة مرات ، وسوف تدهشك النتائج ، حيث ستجد أن الثروة تتدفق إليك ، وهذا مثال آخر يدل على القوة العجيبة لعقلك الباطن.

اخدم نفسك بالقوى التي يتسم بها عقلك

اتخذ قراراً بأن تكون غنياً بأيسر الطرق ، بالاستعانة بقوة عقلك الباطن التي تساندك دوماً… إن سعيك لتجميع الثروة من خلال العرق والجهد هو الوسيلة الوحيدة لكي تصبح أغنى رجل ولكن في العالم الآخر . إنك لست مضطرا للكدح والكفاح .

إن الثراء هو قناعة كامنة في العقل الباطن ، اطبع في عقلك هذه الفكرة إن المشكلة التي تواجه أغلب الناس هي أنهم لا يملكون وسائل دعم خفية.

تحميل كتاب قواعد الثراء ريتشارد تمبلرpdf .. كيف تبني ثروة من الصفر

. كرر كلمة ” ثراء “. في نفسك وببطء وهدوء لمدة خمس دقائق قبل أن تنام ، وسوف يظهر أثر تلك الكلمة في حياتك العملية، إن الشعور بالثراء والرفاهية يجلبهما . احتفظ بذلك في عقلك طوال الوقت.

يتعين على عقلك الباطن وعقلك الواعي أن يكونا على اتفاق ، فعقلك الباطن يقبل بالفعل ما تشعر بأنه حقيقة ، فالفكرة المهيمنة هي ما يقبلها العقل الباطن دوماً ، لذا ، يجب أن تكون هذه الفكرة هي الثراء ” وليس ” الفقر .

إنك تستطيع التغلب على أى صراع عقلى يتعلق بالثراء عن طريق التأكيد المستمر بترديد العبارات التالية : ” إنني أتنعم ليلا ونهارا بكل ما أرغبه ، يمكنك زيادة مبيعاتك من خلال تكرار العبارة التالية مرات عديدة : ” إن مبيعاتي تتحسن كل يوم ، إنني أحقق تقدماً وازدهاراً وأزداد ثراء كل يوم. “

• توقف عن كتابة شيكات على بياض ، كأن تقول لنفسك : ” ليس هناك ما يغطى احتياجاتي ” أو ” هناك عجز ” ، مثل هذه العبارات تضخم وتضاعف خسارتك.

• عليك بإيداع أفكار الرفاهية والثراء والنجاح في عقلك الباطن وسوف يمنحك الأخير فائدة مضاعفة.

• ما تؤكده وتثبته بعقلك الواعي ، لا تجعل عقلك ينكره بعد ذلك بدقائق ، فإن هذا سوف ينزع قوة الشيء الطيب الذي أكدته.